التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

مميزة

العناق كعلاج: كيف تقوي الروابط وتقلل التوتر بضمة واحدة؟

   العناق كعلاج: كيف تقوي الروابط وتقلل التوتر بضمة واحدة؟ في عالمنا السريع والمليء بالضغوط، نبحث دائمًا عن وسائل لتهدئة أنفسنا والشعور بالأمان. وبينما قد يلجأ البعض إلى جلسات التأمل أو نزهات الطبيعة، هناك طريقة بسيطة وفعالة قد لا نوليها الكثير من الاهتمام: العناق. تلك اللحظة التي تمتد فيها الأذرع حول شخص نحبه، تحمل في طياتها قوة عاطفية وجسدية هائلة، قادرة على تحسين صحتنا النفسية والجسدية بطرق لا تخطر على البال. العناق ليس مجرد حركة عابرة، بل هو تفاعل إنساني مليء بالمعاني. عندما نعانق، نحن لا نكتفي بتبادل مشاعر الحب أو الصداقة، بل نرسل رسائل خفية عبر أجسادنا إلى عقولنا. في تلك اللحظة، يطلق الجسم هرمون الأوكسيتوسين، المعروف بـ "هرمون الحب"، وهو المادة الكيميائية المسؤولة عن الشعور بالأمان والثقة. هذا الهرمون لا يعزز الترابط العاطفي فحسب، بل يساهم أيضًا في تخفيف التوتر وخفض مستويات هرمون الكورتيزول، الذي يُعرف بهرمون التوتر. ولكن العناق لا يقتصر على الجانب الكيميائي فقط؛ فهو أداة تواصل صامتة. عندما نشعر بالألم أو الخوف، يمكن للعناق أن يكون أصدق من أي كلمات. إنه يقول للشخص الآخر...

الصيام المتقطع: ما هو أفضل نظام فيه؟

2862 مسجدًا بالطاقة الشمسية يوفرون 4 ملايين دينار سنويًا: خطوة نحو استدامة الاقتصاد والبيئة

رقي المجتمع يبدأ من احترام وتمكين المرأة

فوائد مشروب القرفة والزنجبيل بالكركم

الخطبة غير مشروطة بعقد القران!

موعد اختبارات الفصل الأول وعطلة الشتاء لمدارس الأردن

الخبز الأبيض والأسمر: هل يحتاج مرضى القولون لقطع الخبز تمامًا؟

الطلاق الصحي: متى وكيف يمكن أن يكون الطلاق حلاً صحياً للطرفين؟